صفحة 02
مخاوف 2017
الأربعاء 28 ديسمبر 2016 - أعلاه عنوان المقال المنشور بجريدة "الشرق الأوسط" في عددها الصادر اليوم، مع الشكر المسبق للتكرم
بالمطالعة، هنا الرابط
سلامٌ بيتَ لحم
الأربعاء 21- ديسمبر 2016 – أعلاه عنوان المقال المنشور بعدد جريدة "الشرق الأوسط" الصادر اليوم، مع الشكر المسبق للتكرّم
بالقراءة، هنا الرابط
***
حلب خطيئة الغرب
الأربعاء 14 ديسمبر 2016- أعلاه عنوان المقال المنشور في جريدة "الشرق الأوسط" بعددها الصادر اليوم. مع الشكر المسبق للتكرّم بالقراءة، هنا الرابط
***
ترامب: "إدارة حرب"؟
الأربعاء 7 ديسمبر 2016- أعلاه عنوان المقال المنشور بعدد جريدة "الشرق الأوسط" الصادر اليوم. مع الشكر المسبق للتكرم بالقراءة، هنا الرابط
***
عصر الجُدُر
الأربعاء 30 نوفمبر 2016- نشرت جريدة "الشرق الأوسط" مقالا ً لي بعددها الصادر اليوم تحت العنوان أعلاه. فيما يلي الرابط، مع الشكر المسبق للتفضّل بالقراءة
***
وَهم الخلود
الأربعاء 23 نوفمبر 2016- أعلاه عنوان مقال اليوم بجريدة "الشرق الأوسط". مع الشكر المُسبق للتكرّم بالمطالعة، هنا الرابط
***
وعدٌ تبعته وعود
الأربعاء 16 نوفمبر 2016 – المقال المنشور بعدد جريدة "الشرق الأوسط" الصادر اليوم تناول تكرار الكلام ذاته بشأن وعد بلفور، والإخلال بوعود تبعته. مع الشكر المسبق للتفضّل بالقراءة، هنا الرابط
***
أميركا جديدة .. عالم مختلف
الأربعاء 9 نوفمبر2016- أعلاه عنوان مقال اليوم في جريدة "الشرق الأوسط"، وهو يومٌ يشكل محطة تاريخية سوف تكون لها، على الأغلب، تبعاتها، سلباً وإيجاباً. صحيح أن أميركا تحكمها مؤسسات، كما أشار الروائي خلوصي عويضة في تعليقه القيّم والمشكور، إنما يظل لشخصية الرئيس ومنهجه، في أميركا وغيرها من دول العالم المؤثرة، دور مهم في تشكيل سياسات الدول ومسارها. ضمن هذا السياق، يمكن القول إن قيادة دونالد ترامب للولايات المتحدة سوف تفتح صفحة في تاريخ الزعامات الأميركية تختلف كل الاختلاف عن سابقاتها، والأرجح أن العالم مقبل على مرحلة خضات خطيرة ليس يعلم مداها سوى عالم الغيب والشهادة. مع الشكر المسبق للتكرم بمطالعة المقال، هنا الرابط
***
أوسكار السعوديين مستقبلهم
الأربعاء 02 نوفمبر 2016- أعلاه عنوان المقال المنشور بجريدة "الشرق الأوسط" اليوم. مع الشكر المسبق للتكرّم بالمطالعة، هنا الرابط
***
اجتهاد "حركة الجهاد"
الأربعاء 26 أكتوبر 2016- تحت العنوان أعلاه نشرت جريدة "الشرق الأوسط" مقالاً لي بعددها الصادر اليوم، وإذ طالعته صباحاً تضايقت لسببين، أولهما أنني لم أتنبه لأكثر من خطأ ورد فيه، مثل إشارتي إلى إلغاء "ست وعشرين سنة"، والأصح هو ثلاث وعشرين سنة، تفصل بين 13 إيلول 1993 وإعلان مبادرة "الجهاد الإسلامي" يوم الجمعة 21 الشهر الجاري، ويبدو أن انشغال الزملاء الأساتذة بقسم التدقيق حال كذلك دون التنبّه للخطأ. أما السبب الثاني، فهو أن المقال لم يتطرق بشكل مباشر إلى ما قصدت أن ألفت نظر القراء إليه، خصوصاً لجهة تأثير تحالفات أطراف فلسطينية مع جهات خارجية على استقلالية إرادة زعماء حركات الفلسطينيين وجبهاتهم، إذ كان حرياً بي أن أكتب بصراحةٍ أوضح وبلا ممارسة رقابة ذاتية تكبّل الكاتب وتحول دون وضوح ما يريد توصيله. مع الشكر المسبق للتفضّل بالمطالعة، هنا رابط المقال
***
ما بعد الموصل
الأربعاء 19 أكتوبر 2016- أعلاه عنوان مقال اليوم بجريدة "الشرق الأوسط" وهنا الرابط، مع الشكر لكرم االمطالعة
***
القدس ليست عروس أحدٍ
الأربعاء 12 أكتوبر 2016- نشرت جريدة "الشرق الأوسط" بعددها الصادر اليوم مقالاً لي تحت العنوان أعلاه. هنا الرابط، مع الشكر المسبق للتكرّم بالمطالعة
***
الموت جوعاً .. ببنغازي!
Wednesday 05 October 2016
Above is the headline of my article in today’s issue of Asharq Alawsat daily newspaper.
With thanks for reading, here is the link
***
فيصل عباس: تحدٍ مِهني جديد
الأربعاء 28 سبتمبر 2016- كتب بكر عويضة: بلغني اليوم خبر تسلم فيصل عباس كرسي رئيس تحرير صحيفة «عرب نيوز» اليومية بالمملكة العربية السعودية، اعتباراً من نهار أمس. سرّني النبأ، إذ ينتمي فيصل عباس إلى شريحة مميزة بين الجيل الصحافي الشاب بالعالم العربي جديرة أن تتبوأ مواقع قيادية حيث تعمل. مبعث الجدارة هنا هو، باختصار، حيوية المنتمين لتلك الشريحة مِهنياً، والسعي الحثيث من جانب كلٍ منهم، ومنهن، لتعميق المعرفة، وتطوير الخبرة عبر اكتشاف آفاق حِرفية جديدة من خلال التجربة، والحرص على التواصل الدائم مع ذوي التجارب العريقة. تلك، مجتمعة، تشكل بعضاً من سمات فيصل عباس الصحافية كما عرفتها فيه منذ بدأ التعارف بيننا قبل بضع سنوات. يضاف إلى ما سبق، السمات الذاتية التي تنم عن دماثة الخُلق وكرم التعامل، وهذه، بالتأكيد، ذات أهمية قصوى على طريق نجاح كل ذي، وذات، طموح، ليس في الصحافة أو الإعلام فقط، بل بكل مرافق الحياة وميادينها.
لقد أحسن الأمير بدر بن عبد الله بن محمد بن فرحان آل سعود، رئيس مجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، وأعضاء المجلس، الاختيار بتسليم فيصل عباس مسؤولية رئاسة تحرير «عرب نيوز»، التي تشكل تحدياً جديداً لصحافي شاب أثبت نجاحاً ملحوظاً في رئاسة تحرير موقع "العربية" باللغة الإنكليزية.
***
قتل في حلب .. وجدل بنيويورك
أعلاه عنوان المقال المنشور بعدد جريدة "الشرق الأوسط" الصادر اليوم (الأربعاء- 28 أيلول 2016). مع الشكر المسبق للتكرّم بالمطالعة، هنا الرابط
***
لوم الغير .. أسهل وأسلم
الأربعاء 21 سبتمبر 2016- أعلاه عنوان مقالة اليوم بجريدة "الشرق الأوسط". مع الشكر للتفضل بالمطالعة، هنا الرابط
***
ضجيج إيران: العجيب والأعجب
الأربعاء 14 سبتمبر 2016- أعلاه عنوان مقال نشرته لي جريدة "الشرق الأوسط" بعددها الصادر اليوم. مع الشكر للتفضّل بالقراءة، هنا الرابط
***
روايات ليبية لم ترو
الأربعاء 07 سبتمبر 2016- مقال اليوم بجريدة "الشرق الأوسط" تحت العنوان أعلاه. هنا الرابط
***
ليبيا .. مأساة لم تنتهِ
الأربعاء 31 أغسطس 2016- أعلاه عنوان المقال المنشورة بجريدة "الشرق الأوسط" في عددها الصادر اليوم. مع الشكر المسبق للتكرّم بالقراءة، هنا الرابط
***
أبعد من نقاب .. وبوركيني
الأربعاء 24 أغسطس 2016- نشرت جريدة "الشرق الأوسط" في عددها الصادر اليوم مقالاً لي تحت العنوان أعلاه. هنا الرابط، مع الشكر المُسبق للتفضل بالمطالعة
***
جنون سفاح.. و«تهريج» مرشح
الأربعاء 17 أغسطس 2016- تحت العنوان أعلاه عنوان نشرت جريدة «الشرق الأوسط» مقالة لي بعددها الصادر اليوم. مع الشكر المُسبق للتكرّم بالمطالعة، هنا الرابط
***
رحيل زويل.. و«دواوين» فلسطين
الأربعاء 10 أغسطس 2016- أعلاه عنوان مقالتي المنشورة في عدد جريدة «الشرق الأوسط» الصادر اليوم. مع الشكر للتكرّم بالمطالعة، هنا الرابط
***
الأربعاء 03 أغسطس 2016 - تحت عنوان:
إذهب بعيداً .. لكن إلى أين؟
نشرت جريدة "الشرق الأوسط" مقالاً لي بعددها الصادر اليوم. هنا الرابط
***
خير بلد المليون شاعر
الأربعاء 27 يوليو 2016 – أعلاه عنوان مقالتي المنشورة بعدد جريدة "الشرق الأوسط" الصادر اليوم. مع الشكر المسبق للتفضل بالمطالعة، هنا الرابط
ملاحظة: لأسباب تتعلق بزيادة عدد الكلمات عن المساحة المخصصة للمقال، اضطر الزملاء بسكرتارية التحرير إلى اختصار العبارات الواردة بين قوسين ومنها عبارة وردت بعد جملة أن نواكشوط لم تحشر أنفها فيما يخص الفلسطينيين (ولم تقلّب بعضهم على بعض. بتعبير سياسي أدق، يمكن القول إن موريتانيا الدولة لم تحرص على دقْ مسمار لها في البيت الفلسطيني، كما فعلت عواصم عربية عدة) كما جرى اختصار العبارة التالية: (أما مسامير عواصم التدخل العربي، والإقليمي، فقد بدأ دقها في البيت الفلسطيني منذ انطلاق العمل الفدائي المسلح بقيادة حركة "فتح") وكذلك اختُصرت العبارة التالية: (توجب الموضوعية في هذا السياق استثناء الجزائر ومصر، مع ملاحظة أن أجهزة نظام جمال عبد الناصر، أقدمت على إنشاء تنظيم ناصري تحت إسم "منظمة فلسطين العربية"، لكن الرئيس أمر بوقف المحاولة وحل التنظيم).
***
عن نيس .. واليها
الأربعاء 20 يوليو 2016 - أعلاه عنوان مقال هذا الأربعاء المنشور بجريدة "الشرق الأوسط" وهنا الرابط مع الشكر مسبقا
***
يوم تاريخي في بريطانيا
الأربعاء 13 يوليو 2016- كتب بكر عويضة: منذ ضحى اليوم، تابع البريطانيون، وغيرهم، وقائع نهار بريطاني سوف يوثق بسجلات تاريخ هذا البلد ودول العالم أجمع. في سياق كهذا، يستحق يوم كهذا صفة التاريخي بحق، وليس كما جرت العادة لدى شعوب عدة، ومنها العرب، بإطلاق الصفة التاريخية على أي حدث يتناسب مع ما يُرفع من شعارات، حتى لو أن ما تمخض عنه ما خاضوا من حروب أو معارك، ليس سوى هزائم أو نكسات. كما حصل من قبل، تابعت تسلسل أحداث هذا اليوم في بريطانيا فشهدتُ، مرة أخرى، كيف أن شرط الانتقال السلمي للسلطة على نحو حضاري ممكن، فقط عندما يقدم ساسة أي بلد مصالح وطنهم على أنانية مصالحهم. هكذا جرى تسليم ديفيد كاميرون دفة رئاسة الحكومة للسيدة تيريزا ماي. وهكذا سوف أظل أحلم وأتمنى أن يتعلم أغلب أهل السياسة والحكم العرب كيف يضعون شعوبهم قبل أنفسهم. يبقى القول إنني ضمن هذا السياق كتبت أمس مقالة هذا الأربعاء المنشورة في عدد جريدة "الشرق الأوسط" الصادر اليوم، وكانت بعنوان: "خطأ يلد أخطاء". مع الشكر المُسبق للتفضل بالقراءة، هنا الرابط
***
تقرير تشيلكوت .. وقرار محاسبة الذات
الأربعاء 6 يوليو 2016 – تهنئة بعيد فطر سعيد لزوار هذه الدار كافة، مصحوبة بتمنيات من القلب أن يغير الله حال العرب والمسلمين بكل مكان لما هو أفضل مع حلول رمضان المقبل، مع تذكير الذات دائما أن "الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، فاللهم أعنا على اصلاح حالنا بدءا بأنفسنا. آمين. أعلاه عنوان المقال المنشور بعدد جريدة "الشرق الأوسط" الصادر صباح اليوم، ومع الشكر مسبقا للتفضل بالقراءة، هنا الرابط
كلٌ له "أخٌ أكبر"؟
الأربعاء 29 يونيو 2016- أعلاه عنوان المقال المنشور في عدد جريدة "الشرق الأوسط" الصادر اليوم. مع الشكر للتكرّم بالمطالعة، هنا الرابط
***
متى ينتهي "استثمار" القضية؟!
الأربعاء 22 يونيو 2016- أعلاه عنوان مقالتي المنشورة بعدد جريدة "الشرق الأوسط"الصادر اليوم. مع الشكر للتفضّل بالقراءة، هنا الرابط
***
تغير إيجابي رغم المآسي
الأربعاء 15 يونيو 2016- تحت العنوان أعلاه، نشرت صحيفة "الشرق الأوسط" مقالاً لي بعددها الصادر اليوم. مع الشكر المسبق للتكرّم بتخصيص وقت للقراءة، هنا الرابط
***
عودة فلسطين .. أم غزة؟
الأربعاء 08 يونيو 2016- أعلاه عنوان مقالتي المنشورة بعدد جريدة«الشرق الأوسط» الصادر اليوم، وهنا الرابط، مع الشكر المسبق للتفضّل بالمطالعة
***
قوم يتناحرون .. وغيرهم يبنون
الأربعاء 01 يونيو 2106- أعلاه عنوان مقال لي نشرته جريدة "الشرق الأوسط" اليوم. مع الشكر المُسبق للمطالعة، هنا الرابط
***
«إيلاف ديجيتال» ... رؤيةٌ سبقت زمانها
الجمعة 27 مايو 2016- كتب بكر عويضة: تحت العنوان أعلاه نشرت صحيفة "إيلاف" الألكترونية مقالاً لي أمس عن تجربة الصحيفة الرقمية "إيلاف ديجيتال" التي ساهمت في إنجازها صيف سنة 2006، بتكليف من ناشرها ورئيس تحريرها الأستاذ عثمان العمير. هنا الرابط
***
متى يفيقون؟
الأربعاء 25 مايو 2016- تحت العنوان أعلاه، نشرت صحيفة "الشرق الأوسط" مقالاً لي بعددها الصادر اليوم. هنا الرابط، مع الشكر المسبق للتكرّم بتخصيص وقت للقراءة
وتفضل القارئ عبد العزيز بن زيد بالتعقيب التالي: (مع تحياتي للكاتب الكبير وحسن الافادة، ولكن الارض الفلسطينية محتلة، والشعب الفلسطيني الذي جرب الخروج من ارضه فماذا وجد؟ في واقع الأمر خسارة لهم وسوء حال في المخيمات، فمع الاسف العرب لم يقدموا لهم شيئا، ومع الاسف تجد من اهل فلسطين وسوريا والعراق وغيرهم يصطرخون، يبحثون عن الدعم الخارجي والاستعانه بإخوانهم العرب والمسلمين وغيرهم، ولكن ما زادوهم إلا وبالا، فانظر حالة الشتات العربي، كل منظمة وحزب يتبع دولة اقليمية مسيطرة عليه وتستخدمه ورقة في يدها، والحق هو ان يتكلوا على ربهم ومن ثم على أنفسهم، ويعقدوا العزم، ولن يحرر أرضهم من اليهود وغيرهم إلا انفسهم، والسؤال ماذا نفع العراق وسوريا خروج أهلها من بلادهم واستدعاء الاجنبي لمساعدتهم؟ كل ذلك من تخطيط الاعداء وهم لا يشعرون. والله الموفق.). كما تفضل القارئ عبد الله العثامنة بتعقيب على المقال ذاته في موقع جريدة "إيلاف" الألكترونية تضمن ما يلي: (حماس ترى فتح شرا مطلقا، وفتح ترى حماس شرا مطلقا، وعموم الناس بدأت ترى السلطه لفلسطينيه في الضفه الغربيه سلطه عاجزة بلا سلطه ولا سياده ولا هيبه ولا نفوذ وبدأوا في نفس الوقت يرون سلطة حماس أو حكومة حماس في غزه كابوساً جاثماً ثقيل الظل غير مرغوب فيه، والاهم أن الفلسطيني البسيط لم يعد يرتجي خيراً من السلطتين ولا يعقد أملا على أي منهما،، لكن الأخطر هو أن ابن السلطه نفسها في الضفه الغربيه أدرك ان سلطته لعبه يلعب بها الاسرائيليون كيفما شاؤوا ، أيضا أدرك ابن السلطه الحمساويه في غزه أن حكومته لعبه تلعب بها ايران كيفما شاءت وأنه كبش محرقه لمصالح المستفيدين من الاطراف الخارجيه بالقضيه الفلسطينيه،، ! قد تكون حالة اليأس هذه ضروريه وملحّه لتوليد قناعات راسخه عن طبيعة المرحله وطبيعة الصراع الشائك الذي يشكل الحالات النضاليه المختلفه وطول النفس التي تتمتع به تلك الحالات المتعاقبه والمتناوبه الذي كان سببا في كشفها وتعريتها لأن القائمين عليها لا يريدون لها الزوال أو الأفول لأن السائد هو الأفضل الملائم أمّا المغيب المجهول فهو الرعب الذي لا تحب أن تراه تلك الدوائر المشبوهه التي رسمت الاُطر العامه للحاله الفلسطينيه وحرفت المسارات النضاليه ببراعة تحسد عليها.). شكرا للقارئين.
***
ألم متعدد الأبعاد
الأربعاء 18 مايو 2016- كتب بكر عويضة: خلال جولتي الإنترنتية الصباحية على المواقع الإنترنتية لاحظت ما نشرت جريدة "الغارديان" اللندنية اليوم بقلم فيليبا ويتفورد عن معاناة نساء قطاع غزة المبتليات بسرطان الثدي، فأحسست بألمٍ متعدد الأبعاد. أول بُعد لألمي كان الإحساس بضآلة أهمية مقالتي المنشورة هذا النهار في صحيفة "الشرق الأوسط"، إزاء موضوع مقالة الطبيبة البريطانية. البعد الثاني لمس إحساسي بالتقصير تجاه وطني عموماً، ثم خصوصاً نحو غزة، مدينة هجرتي، ومرتع الطفولة والصبا، ومطلع الشباب، إذ وجدتني بعد قراءة ما كتبت فيليبا أتساءل: لماذا تتحمل هذه السيدة الفاضلة مشاق السفر إلى القطاع المُحاصر، وتؤدي واجبها الإنساني وفق ما يتطلبه ضميرها المِهني، بينما أواصل الجلوس في لندن عاجزاً عن فعل أي شيء تجاه بلدي، وأواصل الحكي كم أنا مشتاق للعودة إلى مدينتي. أما ثالث أبعاد الألم فتمثل في غضب انتابني تجاه كل من أعاق إمكانية أن يعيش فلسطينيو الضفة الغربية وقطاع غزة حياة طبيعية مثلهم مثل بقية شعوب الدنيا، وأن يواصلوا بناء مشروع دولة مستقلة فوق ما توفر لهم من أرض الوطن، بأمل أن يتم تحقيق ما بقي من حقوق مشروعة لكل فلسطينيي الشتات والمنافي خطوة تليها خطوات، متسلحين بالعلم والمعرفة، وبإسناد ودعم من كل الشعوب المحبة للعدل والسلام؟ الواقع، بتقديري، أن الذين زرعوا بألغام شعارات الكلام طريقَ إتمام ذلك الحلم، أياً كانت الفصائل والرايات، مسؤولون عما آلت إليه أوضاع الفلسطينيين، سواء في الضفة والقطاع أو في مخيمات منافي الهجرة.
فيما يلي تلخيص صفحة الصحف بموقع "بي بي سي" العربي لنص مقالة فيليبا ويتفورد: (نشرت صحيفة الغارديان مقالاً لفيليبا ويتفورد بعنوان "سرطان الثدي سيء بما فيه الكفاية - فكيف بتحمل الإصابة به في غزة".
وقالت كاتبة المقال التي تعمل كجراحة تعالج المصابات بسرطان الثدي إن لدى عودتها إلى قطاع غزة "اكتشفت أن النساء هناك خائفات لأنهن يعانين للحصول على العلاج الضروري". وكانت ويتفورد زارت القطاع منذ 25 عاماً، أي خلال الانتفاضة الأولى، عندما كانت تعمل كمتطوعة مع الإغاثة الطبية للفلسطينيين في مستشفى الأهلي في غزة وبالتزامن مع توقيع اتفاق أوسلو. وأردفت أنها عادت إلى غزة منذ بضعة أسابيع كمتخصصة في الجراحة لمرض سرطان الثدي. وتابعت: "وجدت مجتمعاً يعيش على قدر قليل من الامكانيات، إلا أنه يأمل بمستقبل أفضل، رغم أنه يشعر بأن منسي من قبل المجتمع الدولي". وفندت كاتبة المقال ما يعانيه المرضى في قطاع غزة، لاسيما أولئك اللواتي يعانين من سرطان الثدي، إذ أن اسرائيل ومصر تساهمان في تدهور حالتهن الصحية بسبب إقفال المعبر تارة وصعوبات الحصول على تصاريح للعلاج في القدس الشرقية. ونقلاً عن كاتبة المقال، فإن الأطباء في العيادات الطبية والمستشفيات أكدوا أن جلسات العلاج الكيماوي للمريضات لا تستكمل بسبب عدم توفر الدواء أو بسبب منعهم من الوصول لأماكن تلقي العلاج. وتابعت بأن "إسرائيل تمنع دخول بعض الأجهزة الطبية، كآلة الفحص الطبي بالنظائر المشعة التي تستخدم في تصوير العظام للبحث عن أي أورام"، مضيفة أن "الأطباء الغزيين لا يسمح لهم بتطوير مهارتهم خارج قطاع غزة، مما يحد من تجربتهم الطبية ولا تكون مواكبة للتطور العلمي الذي يشهده العالم". وقالت إن "معالجة سرطان الثدي بالإشعاع غير متوفر بتاتاً في القطاع، ويتوجب على المريضات التقدم بطلب تصريح لتلقي العلاج في مستشفيات القدس الشرقية، إلا أن مدة الانتظار للحصول على تصريح طويلة نسبياً ومكلفة، إذ يتوجب على المريض دفع تكاليف السفر والاقامة في شرق القدس". وختمت بالقول إنه "بحسب إحصاءات الأمم المتحدة، فإن قطاع غزة سيكون مكاناً غير مؤهل للسكن فيه خلال أربع سنوات بسبب الضغط على انتاج الغذاء واماكن السكن وقلة المياه"). وفيما يلي رابط المقال على موقع "الغارديان" لمن يهمه/يهمها قراءة كامل النص بالإنكليزية، وآمل ممن يستطيع/تستطيع توجيه الشكر للدكتورة فيليبا عبر تعليق على موقع "الغارديان" أن يفعل وأن تفعل
أما مقالتي المنشورة اليوم في "الشرق الأوسط" فحملت العنوان التالي: (خطورة جنون الكلمة)، وللراغبين والراغبات من الزوّار الكرام بمطالعة النص، هنا الرابط، مع الشكر المسبق
***
التوّحد: حالة فرد.. وأزمة أمة
الأربعاء 11 مايو 2016- أعلاه عنوان مقال لي نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" بعددها الصادر هذا النهار. للزوّار الراغبين والراغبات بالمطالعة، هنا الرابط، مع الشكر المسبق
***
مأساة أطفال سوريا مستمرة
شاهدت مساء أمس عبر قناة التلفزيون البريطاني الرابعة حلقة تحفل بمشاهد ألمٍ مروع، وتحكي جوانب من مآسي السوريين المستمرة. الحلقة سبق بثها في 22 يناير- كانون الثاني سنة 2014، وتحمل عنوان " أطفال على خط النار". ورغم مرور ما يفوق عامين، ما تزال مأساة أهل سوريا تطحن جميع الأبرياء من مختلف الأعمار، فيما يواصل ارتكاب الفظائع مجرمون ترفع تنظيماتهم رايات عدة وشعارات متباينة إنما يجمعهم كذب وإجرام سوف يُحاسبون عليه ذات يوم. هنا رابط الحلقة
***
أجيال الزمن المقبل .. مَنْ يُحَصِنها؟
الأربعاء 04 مايو 2016- أعلاه عنوان مقالتي المنشورة بعدد جريدة "الشرق الأوسط" الصادر اليوم. مع الشكر مسبقاً للراغبين والراغبات بالمطالعة، هنا الرابط
***
الإسلام ليس للمسلمين وحدهم
الأربعاء 27 إبريل 2016- أعلاه عنوان مقالتي المنشورة بعدد جريدة "الشرق الأوسط" الصادر اليوم، هنا الرابط
والشكر موصول للزوّار الكرام الذين واللواتي يعطون بعضاً من الوقت للقراءة، وقد قرأت بعد ظهر هذا النهار ما عدداً من التعقيبات بدأها مشكوراً الشقيق خلوصي، تعقيباً على مقال الأربعاء قبل الماضي، ثم العزيز محمود الشيخ ديب، وآخرون، وهنا نص التعقيبات المشكورة:
خلوصي محمد عويضة- فلسطين المحتلة: هذا جزء يسير من الثمن الباهظ لضريبة العولمة، حيث تتشظى النفس على وقع الايقاع السريع لمتاهات الحياة، ودوامات الحيرة سيدة العصر ونبضه على مستوى الافراد والمجتمات. الجميع في مأزق. عودة ميمونة، والعود أحمد.
***
عصام هاشم- العراق: السلام عليكم أستاذي الفاضل، تساؤل في محله، والأمر مرجأ مثل ما تفضلت في مقالك، يوجد بعض المتعلقات لم تُنه بعد. تحياتي.
***
محمود الشيخ ديب- فلسطين: رددت أم كلثوم فيما مضى (قل للزمان ارجع يا زمان ) ورددت نجاة، التي أصبحت كبيرة ( ما أحلى الرجوع اليه )، أبارك لك خطوتك في العودة للكتابة في "الشرق الأوسط" ذات اللون الأخضر وأرجو ألا يثير شجونك الماضية هذا اللون. لعلي مثلك اعترف بجهلي التام بأمور رياضة كرة القدم وأخر معلومة اتذكرها أن صالح سليم هو بطل نادي الأهلي إن لم أكن مخطئاً، وأحب ان أذكر أن داعش هي صناعة أمريكية مائة في المائة لتفتيت الامة العربية. أتمنى لك التوفيق والاستمرار.
***
محمد شاكر محمد صالح- مصر: عنوان مقالكم (الإسلام ليس للمسلمين وحدهم) مذكور في قرآننا الكريم في مواضع كثيرة منها: (وما أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ)- الأنبياء107- وأيضا: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا- (28) سورة سبأ- وما وصل اليه المسلمون من سلوكيات شاذة سببه الرئيسي انهم تركوا جوهر رسالة الاسلام، وتمسكوا بالمظاهر فقط، فاصبح المسلم هو من يرتدي جلبابا قصيراً، أو يربي لحية، أو من يجلس في المساجد ليلا ونهارا يخطب ويتوعد الناس بالويل والثبور، ونسي هؤلاء أن أول آيه أنزلها الله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم هي: أقرأ، وأن هذا القرآن معظم آياته تتحدث عن التعقل والتدبر، أو التفكر في خلق الله سبحانه وتعالى، سواء كان في أنفسنا او في الكون الذي خلقه الله لنا بجميع مخلوقاته، وهذا الدين العظيم انتشر في آسيا من خلال الأخلاق والقدوه الحسنة لهذا الدين فقط، فهل من مدكر؟
***
محمود الشيخ ديب- فلسطين: مقال جيد يذكر من نسى بفضل الإسلام على العالم، ولكن مسؤولية الإساءة اليه تقع على عاتق المسلمين أولا، فالخارجون على الإجماع، والمتاجرون بالدين سعياً وراء السلطة والنفوذ والمال (وليست هي لله كما يدّعون) السبب الحقيقي وراء تشويه الدعوة ولا نلوم الاخرين.
***
رونالدو البرتغالي.. أم «الدومينو» البغدادي؟
الأربعاء 20 إبريل 2016- تحت العنوان أعلاه نشرت جريدة "الشرق الأوسط" مقالة لي بعددها الصادر اليوم. هنا الرابط
***
نهاية زمن الخصوصية
الأربعاء 13 إبريل 2016- كتب بكر عويضة: تحت العنوان أعلاه، نشرت جريدة "الشرق الأوسط" اليوم أول مقالة أكتبها للصحيفة منذ مقالتي المنشورة نهار الأحد الموافق للثامن والعشرين من أيلول (سبتمبر) سنة 2014، وبمشيئة الله، أواصل كتابة مقالة أسبوعية للنشر بجريدة العرب الدولية كل أربعاء، اعتباراً من هذا النهار. مع الشكر المسبق للتفضّل بالقراءة، هنا رابط المقالة